تطهير الماء والهواء باستخدام غاز الأوزون
 في جميع مزارع تربية الماشية والدواجن الصغيرة والكبيرة، وفي المصانع، وفي جميع المنازل والمرافق والمناطق التي تُستهلك فيها المياه، مهما كان حجمها.
 منتجاتنا عالية الجودة، ومجهزة بأحدث التقنيات، للاستخدام المنزلي أو التجاري أو الصناعي. يُعرف غاز الأوزون بأنه مطهر طبيعي، ويمكن استخدامه لتطهير مختلف الأسطح، وتحسين جودة الهواء، والمياه.
 إنتاج الأوزون: 10000 ملغ/ساعة
 الأبعاد: 380 مم × 285 مم × 185 مم
 الوزن: 7 كجم
 فترة الضمان: سنتين
 جهد التشغيل: 220-240 فولت/ 50-60 هرتز
 الطاقة: 160 واط
 التبريد: الهواء
 الحالة: بلاستيك
 طول سلك الطاقة: 140 سم
 بعد دخول غاز الأوزون إلى الخلية، يُؤكسد بروتينات غشاء الخلية ويُعطّلها. يؤدي ذلك إلى تحلل غشاء الخلية وموت البكتيريا والفيروسات. يُستخدم الأوزون كطريقة فعّالة لتطهير الهواء والأسطح والماء. يقضي الأوزون على البكتيريا والفيروسات والكائنات الدقيقة الأخرى عن طريق أكسدتها بسرعة. هذه العملية أسرع وأكثر فعالية من المطهرات التقليدية.
 الأكسدة القوية: الأوزون هو مؤكسد قوي ويدمر الكائنات الحية الدقيقة بسرعة.
 لا يترك بقايا كيميائية: يتحول الأوزون إلى أكسجين بعد اختلاطه بالسطح والماء ولا يترك بقايا كيميائية ضارة.
 تأثير واسع النطاق: فعال ضد البكتيريا والفيروسات والجراثيم والأكياس.
 تأثير غاز الأوزون على البكتيريا والفيروسات
 يخترق غاز الأوزون غشاء الخلية: يمكن لغاز الأوزون أن يمر بسهولة عبر الطبقة الدهنية المزدوجة لغشاء الخلية.
 يمكن لغاز الأوزون اختراق غشاء الخلية البكتيرية بطريقتين مختلفتين:
 ١. الانتشار السلبي: تدخل جزيئات غاز الأوزون إلى الخلية عبر الطبقة الدهنية الثنائية لغشاء الخلية. ترتبط هذه العملية بتركيز غاز الأوزون ونفاذية غشاء الخلية. كلما ارتفع تركيز غاز الأوزون وزادت نفاذية غشاء الخلية، زادت سهولة دخول جزيئات غاز الأوزون إلى الخلية.
 ٢. النقل النشط: يمكن لجزيئات غاز الأوزون أن تنتقل بنشاط عبر غشاء الخلية. تتم هذه العملية بواسطة بروتينات خاصة تُسمى بروتينات حاملة الأوزون. ترتبط هذه البروتينات بجزيئات غاز الأوزون بغشاء الخلية وتنقلها إلى داخلها. بمجرد دخول غاز الأوزون إلى الخلية، يُؤكسد البروتينات الموجودة فيه، مما يُفقدها فعاليتها. يؤدي هذا إلى تحلل غشاء الخلية وموت البكتيريا.
 يؤكسد غاز الأوزون البروتينات الموجودة في الأغشية الخلوية.
 يؤكسد غاز الأوزون البروتينات، ولكنها ليست عملية انتقائية. يستطيع غاز الأوزون أكسدة جميع البروتينات في غشاء الخلية. يؤكسد غاز الأوزون بقايا الأحماض الأمينية من البروتينات، مثل السيرين والتيروزين والهيستيدين. تزيد البروتينات المؤكسدة من نفاذية غشاء الخلية وتُخل بالتوازن الأيوني فيها. عند خلل في غشاء الخلية، يتسرب محتوى الخلية وتموت.
 يؤدي غاز الأوزون إلى إتلاف الحمض النووي للبكتيريا وتغيير جيناتها.
 يمكن لغاز الأوزون أن يخترق جزيئات الحمض النووي داخل الخلية البكتيرية، مسببًا تلفًا تأكسديًا. هذا التلف التأكسدي قد يُلحق الضرر بقواعد سلسلة الحمض النووي، والهيكل الأساسي للسكر والفوسفات، وحتى ببنية السلسلة. يؤدي هذا إلى فقدان الحمض النووي لوظيفته، وتدهور المادة الوراثية، وفقدان الخلية قدرتها على التكاثر.
 يشكل مشتقات الأكسجين التفاعلية.
 يمكن أن يؤدي غاز الأوزون إلى تكوين جزيئات الأكسجين التفاعلية في الخلايا البكتيرية. هذه الجزيئات قد تُلحق الضرر بمكونات أخرى داخل الخلية وتُسبب إجهادًا تأكسديًا، مما يُعطل الوظيفة الطبيعية للخلية، وقد يؤدي في النهاية إلى موتها.
 تُعد هذه الآليات من أهم الطرق التي يستخدمها الأوزون لقتل البكتيريا. ومع ذلك، غالبًا ما تكون هذه العمليات مترابطة، وقد تحدث في وقت واحد. ونتيجةً لذلك، يمتلك غاز الأوزون شبكةً معقدةً من التفاعلات التي تُسبب موت البكتيريا.